‏التصميم التشاركي / الإنشاء المشترك

‏وهو دمج فريق العمل أو فريق الابتكار مع العملاء أو المستفيدين المحتملين والعمل معاً من أجل تصميم وإنشاء حل جديد. وذلك من أجل تحقيق الهدف وهو تصميم وتنفيذ وإنتاج حلول تعكس بدقة احتياجات وتوقعات وأولويات المستفيدين الحقيقية.

وهذا ليس حصراً على المجال التجاري وفي الأعمال الربحية، فهو ينطبق كذلك على الأعمال الخيرية وغير الربحية. ويتعدى ذلك إلى المشاريع الحكومية والتنموية التي تخدم المجتمع كتصاميم البنى التحتية والمرافق والخدمات التي تقدمها الحكومة للمواطنين.

‏لتنجح أي حلول للتحديات التي تواجه المجتمع “يجب” أن يشترك في وضعها كل الشرائح المستفيدة وكل من يتأثر بها. فمسألة أن يجتمع “الخبراء، والمتخصصين، وأصحاب القرار” ليختاروا لكل الشرائح ما يرون أنه الأنسب، فهذا خطأ وسبب رئيسي لفشل أغلب المنتجات والخدمات والبرامج والمبادرات.

‏نموذج العمل هذا لا يناسب العصر.